كا عادتي وعلى
اريكتي
لمست اوراقي وريشه قلمي
هبت نسايم ذكريات الماضى
وبدات بي بحوري
لم اجد ما اوصفه
ولا شي اكتبه
استغربت من دمعتي
لما تسقط كا
عادتهاولم ارتعش
ما زلت بصمت حايره
فا لقد سئمت من جروحك
ومن المك
ومن بعدك
عدت ابعثر بين اوراقي
ورايت مدى جروحك
ومدى اخلاصي لك
هل
انا !!استحق ما فعلته بي
ام هذا قدري من السماء
على اريكتي ...
بعثرت
اوراقي والقيت به
لم استطيع الكتابه ولا التعبير
فتحه نافذه غرفتي لي استنشق
هواء ونسايم الليل الداكن
بدلن من شعور وتفكير ارهق
جسدي اعوام
ولكن مازال قلبي
ينبض لك وحبك مازال يطرق
ابواب روحي واتنفس هواك
رغم تعبك ....
بعثرت اوراقي فا لم اجد اليووم
ما اكتبه لك سوء
قتلت احلامي
ومازالت انفاسي تتنفسك